رياض الصالحين والاحبه فى الله
رياض الصالحين والاحبه فى الله
رياض الصالحين والاحبه فى الله
رياض الصالحين والاحبه فى الله
رياض الصالحين والاحبه فى الله
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

رياض الصالحين والاحبه فى الله

رياض الصالحين موقع لكل مسلم على مذهب أهل السنه والجماعة
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 


 

 دمعة علي حب النبي صلي الله علية وسلم

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
جنة الله

جنة الله


عدد الرسائل : 1057

دمعة علي حب النبي صلي الله علية وسلم Empty
مُساهمةموضوع: دمعة علي حب النبي صلي الله علية وسلم   دمعة علي حب النبي صلي الله علية وسلم Icon_minitime1الأربعاء 5 نوفمبر - 23:22:47

دمعة علي حب النبي صلي الله علية وسلم Dam3a


قلِّب عينيك في الملكوت ترَ الجمال بديعًا، وافتح قلبك لأسرار هذا الجمال ترَ الحياة ربيعاً، وخُض في معترك الحياة تكن لك الحياة جميعاً، واجمعْ لي قلبك أجمعْ لك

عقلي، وامنحني يدك فإني لأرجو أن أمنح لك حياة هادئةً سعيدةً بإذن الله، وافتح صدرك أملأه دفئاً ومحبةً وصدقاً، كن معي لأكون لك وكما تحب.

وأعطني دمعةً تحيي بها قلبك، وتسلّي بها نفسك ، فدموعنا مداد للفكر، وعبراتنا ثبات على المبدأ، وبكاؤنا دوام على النهج والمنهج، قلوبنا أهديناها بالحب إلى غير محب ففقدنا أعز ما نملك، وإذا بنا نتحسس أماكنها وقد تَوَهَّمنا وجودها، إننا بحاجة إلى أن نحب ولكن لا نغلو، ونهوى ولكن لا نفرط، ونعشق ولكن بتعفف.

إن القلب هو الكنز الذي لا يقرؤه إلا من يملكه، وإن راحة الضمير أنوار تتلألأ في الغلس، وينابيع متفجرة في الصحاري، وكنوز داخل البيوت المهجورة، كم من الوقت ضاع لأجل الحب وفي دوامته؟ وكم من العقول ذهبت لأجل الحب وفي دائرته؟ ونغرق يومنا في أبجديات الحب!! فمحب يعيش بين الذكرى والنسيان، ومحب يتيه بين الوصل والحرمان، حبٌّ يُسعد في الاسم، ويُشقي في الرسم، جمال في الصورة، وغموض في الحقيقة.

الحب تاجٌ لكنه من حديد، وكنزٌ لكنه من تراب، ومعدنٌ لكنه من سراب، وأي حبٍ يُدَّعى فإنه ناقصٌ إذ العلاقات بين الآدمين بنيت على المصالح -في الغالب- وإن تنوعت صور الجمال أو تجمَّلت الصور، وإن لكل فؤادٍ نزعةَ حبٍّ عذريةً تفيضُ بعذبِ الهوى ونميره، ولو اطَّلع الناس على قلوب القساةِ لوجدوا فيها أنهارًا متدفقة من الحب والرحمة، ولكنها تصب في أرض قيعان.
وإني أحمل راية بيضاء لبيض القلوب أن تتوجه بالحب إلى أصدق الحب وأبقاه، وأبقى البر وأوفاه إلى...
أشواقنا نحـو الحجـاز تطلعـت كحنين مغترب إلى الأوطان
إن الطيور وإن قصصت جناحها تسمو بهمتها إلى الطيـران
لن أقول: « كانت الحياة قبل البَعثة ظلاماً » ؛ إذ لا يجهل ذلك أحد، ولن أقول: « كان الظلم، ولم يكن غيره »؛ إذ لا أحد يشكُّ في ذلك، ولن أقول: « كان الحق للقوة »، و « كانت الحياة للرجل لا للمرأة »؛ إذ الناس أجمعوا على ذلك، ولكني أقول: مع البعثة وُلدت الحياة، وارتوى الناس بعد الظمأ:
لَما أطلَّ محمدٌ زكت الرُّبى واخضرَّ في البستان كل هشيم
وكان من المبشرات بميلاد الحياة ما صادف المولد النبوي ومن إهلاك أصحاب الفيل؛ فإنه بشرى بإهلاك الطاغوت والطغاة، وولادةٌ لفجر العدالة والحياة، كما أن في إهلاكهم اجتماعًا لكلمة قريش وتوحدها، ولذا أنزل الله –تعالى- بعد سورة الفيل سورة قريش، بياناً لسبب إهلاك أصحاب الفيل وهو أنه لتأتلف قريش، ومن بعد ذلك كله ذكَّر قريشاً بنعمتين عظيمتين، أُولاهما: أن أطعمهم من جوع ، وتَمَثَل ذلك في رحلة الشتاء ورحلة الصيف، وثانيهما: أن آمنهم من خوف ، وهنا كلمة « خوف » جاءت نكرة دالة على العموم، فيدخل في ذلك كل خوفٍ ألمَّ بهم فأمنوا منه، كما في قصة أصحاب الفيل وأبرهة الأشرم، أو خوفٍ يحدث لهم بعد ذلك ظاهراً كبَعثة محمد -صلى الله عليه وسلم-، وإنما هو رحمة وأمن وأمان لهم ظاهراً وباطناً، حينما يظهره الله –تعالى- كما أهلك الله أصحاب الفيل لكي تتعلق القلوب بربِّ البيت الذي أهلك البغاة، وكيف يكون شكرهم له.
وقاية الله أغنت عن مضاعفة من الدرع وعن عال من الأطمِ
ومما كان ممهدًا ومقدمًا لدعوة الإيمان التي حملها محمد -صلى الله عليه وسلم-: اجتماع النفوس على نصر المظلوم، وردِّ الفضول على أهلها، وبه سمي الحلف، وفيه انتصارللعدالة، وإن كان ذلك على نطاق ضيق لكن: « لا شك أن العدل قيمة مطلقة وليست نسبية، وأن الرسول -صلى الله عليه وسلم- يظهر اعتزازه بالمشاركة في تعزيز مبدأ العدل قبل بعثته بعقدين؛ فالقيم الإيجابية تستحق الإشادة بها حتى لو صدرت من أهل الجاهلية » [1].
وقد قال النبي -صلى الله عليه وسلم- عن ذلك الحلف: ( شهدت حلف المطيبين مع عمومتي وأنا غلام، فما أحب أن لي حمر النعم وأني أنكثه)[2]، وسماه: المطيبين؛ لأن العشائر التي عقدت حلف المطيبين هي التي عقدت حلف الفضول، وإنما كان حلف المطيبين قبل ميلاد محمد -صلى الله عليه وسلم- بعد وفاة جده قصي [3].

ومن ذلك ما روى البخاري -رحمه الله- في صحيحه عن عائشة -رضي الله عنها- قالت: (كان يوم بُعاث يوماً قَدَّمه الله لرسوله -صلى الله عليه وسلم-، فَقَدِم رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وقد افترق مَلَؤُهم، وقُتلت سرواتهم، وجُرِّحوا، فقدَّمه الله لرسوله -صلى الله عليه وسلم- في دخولهم الإسلام) [4].
هذا على العموم وفي الظاهر، أما ما كان ممهداً له -صلى الله عليه وسلم- في ذاته فإن الخلوة والتعبد من أهم سمات العظماء [5]، فإنه بعد ذلك ممتلئ بما فرّغ نفسه له؛ فقد قالت عائشة -رضي الله عنها-: (كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يتحنث في غار حراء الليالي أولات العدد قبل أن يرجع إلى أهله، ويتزود لذلك، ثم يرجع إلى خديجة فيتزود لمثلها، حتى فجئه الحق وهو في غار حراء) [6].

ومما كان مطمئنًا له -صلى الله عليه وسلم- قبل نزول الوحي الرؤيا الصادقة؛ فكان لا يرى رؤيا إلا جاءت مثل فلق الصبح [7].
ومع بشريته -صلى الله عليه وسلم- وإعلانه بإعلان القرآن لذلك، إلا أنه ذكر من المعجزات والآيات ما كان آية على علو منزلته ،ورفيع قدره؛ فقد حدث -صلى الله عليه وسلم-: أن حجرًا كان يُسلم عليه قبل النبوة [8]، فلله ما أعظم هذا القائد، وما أصدقة! فما عرفت مكة أمينًا كأمانته -صلى الله عليه وسلم-، فلما أظهره الله بالحق الذي معه لم يكن عندهم ظاهراً كذلك:
لقبتموه أمين القوم في صغر وما الأمين على قولٍ بمتَّهم
ولعلي أقف عند هذا الحد وأدخل فيما أردت من موضوع الحب لرسول الله -صلى الله عليه وسلم-؛ فإن الحب أسمى العلاقات، ولعله أرقها، وإنما يبعث على كتابة مثل هذا الموضوع قول الرسول الكريم -صلى الله عليه وسلم-: (أنت مع من أحببت) [9]، وأي سعادة تقارب تلك السعادة في الحب؟ وأي نجاح في النهاية يوازي ذلك الحب؟ يقول ابن تيمية -رحمه الله-: « وإنما ينفع العبدَ الحبُّ لله لما يحبه الله من خلقه كالأنبياء والصالحين؛ لكون حبهم يقرب إلى الله ومحبته، وهؤلاء هم الذين يستحقون محبة الله لهم » [10].

وإذا تعلَّق قلب العبد بالله أحبَّ كل ما يقرب إلى الله ويزيده، ويبقى أنه أشد حباً لله، فلا حب يوازي ذلك الحب، وإنما يحب بحب الله وله. قال ابن تيمية: « فإنك إذا أحببت الشخص لله كان الله هو المحبوب لذاته، فكلما تصورته في قلبك تصورت محبوب الحق فأحببته، فازداد حبك له، كما إذا ذكرت النبي -صلى الله عليه وسلم- والأنبياء قبله، والمرسلين وأصحابهم الصالحين، وتصورتهم في قلبك؛ فإن ذلك يجذب قلبك إلى محبة الله المُنعِم عليهم، وبهم إذا كنت تحبهم لله؛ فالمحبوب لله يجذب إلى محبة الله، والمحب لله إذا أحب شخصًا لله فإن الله هو محبوبه؛ فهو يحب أن يجذبه إلى الله تعالى، وكل من المحب لله والمحبوب لله يجذب إلى الله » [11].

وإن مما دعاني إلى كتابة هذه الأحرف ما أراه من تخلي القريب الأدنى عن سيرة المصطفى -صلى الله عليه وسلم- وسنته، وتحليهم بما يؤسف له من رموز الفكر والأدب في جميع أحاديثهم، وإن هذا نكس ونقص في الفطرة والتعليم، وإلا فقد قال تعالى: ﴿ أَتَسْتَبْدِلُونَ الَّذِي هُوَ أَدْنَى بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ ﴾ [البقرة: 61].

وما أراه من هجوم البعيد على سنة الكريم -صلى الله عليه وسلم- وسيرته، مما تبثه وسائل الإعلام المختلفة تصريحاً وتلميحاً، ظاهراً وباطناً، والله المستعان.

«وإنه لنافع للمسلم أن يقدر محمداً بالشواهد والبينات التي يراها غير المسلم، فلا يسعه إلا أن يقدرها ويجري على مجراه فيها؛ لأن مسلماً يقدر محمداً على هذا النحو يحب محمداً مرتين: مرة بحكم دينه الذي لا يشاركه فيه غيره، ومرة بحكم الشمائل الإنسانية التي يشترك فيها جميع الناس» [12].

وحسبي إن أنا خضت في هذا الموضوع أن أنال محبة القوم، وحسبي من القلادة ما أحاط بالعنق، ومن السوار ما أحاط بالمعصم:
أسيرٌ خلف ركاب النُجْبِ ذا عرج مؤملاً كشف ما لاقيت من عوج
فإن لحقتُ بهم من بعد ما سبقوا فكم لربَِ الورى في ذاك من فرج
وإن بقيت بظهر الأرض منقطعاً فما على عرج في ذاك من حرج
واسمح لي أن انتقل وإياك إلى جيل تعيش معهم الأمن والسكينة بعد أن ذقت من الدنيا خوفاً وهلعاً، ودعني أستل من قلبك خيطاً أبيض نلتمس به الصلة بيننا وبينهم، وأعرني دمعة تخفف بها الهوة بيننا وبين رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وتوقيره.

قال صاحب الشفا بتعريف حقوق المصطفى -صلى الله عليه وسلم-: « ذكر عن مالك أنه سُئل عن أيوب السختياني؟ فقال: « ما حدثتكم عن أحد إلا وأيوب أوثق منه » [13]، وقال عنه مالك « وحج حجتين، فكنت أرمقه، ولا أسمع منه، غير أنه كان إذا ذكر النبي -صلى الله عليه وسلم- بكى حتى أرحمه، فلما رأيت منه ما رأيت، وإجلاله للنبي -صلى الله عليه وسلم- كتبت عنه » [14].

وقال مصعب بن عبد الله: « كان مالك إذا ذكر النبي -صلى الله عليه وسلم- يتغير لونه وينحني حتى يصعب ذلك على جلسائه، فقيل له يوماً في ذلك، فقال: لو رأيتم ما رأيت لما أنكرتم عليَّ ما ترون »، وذكر مالك عن محمد بن المنكدر -وكان سيد القراء-: « لا نكاد نسأله عن حديث أبداً إلا يبكي حتى نرحمه » [15]، ولقد كنت أرى جعفر بن محمد وكان كثير الدعابة والتبسم، فإذا ذُكر عنده النبي -صلى الله عليه وسلم- اصفرَّ لونه، وما رأيته يحدث عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- إلا على طهارة، ولقد اختلفت إليه زماناً فما كنت أراه إلا على ثلاث خصال: إما مصلياً، وإما صامتاً، وإما يقرأ القرآن، ولا يتكلم فيما لا يعنيه، وكان من العلماء والعباد الذين يخشون الله. وكان الحسن -رحمه الله- إذا ذكر حديث حنين الجذع وبكائه [16] يقول: « يا معشر المسلمين، الخشبة تحن إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- شوقاً إلى لقائه؛ فأنتم أحق أن تشتاقوا إليه » [17].

وكان عبد الرحمن بن القاسم يذكر النبي -صلى الله عليه وسلم- فَيُنظَر إلى لونه كأنه نزف منه الدم، وقد جفَّ لسانُه في فمه هيبة لرسول الله -صلى الله عليه وسلم-، ولقد كنت آتي عامر بن عبد الله بن الزبير فإذا ذُكر عنده النبي -صلى الله عليه وسلم- بكى حتى لا يبقى في عينيه دموع:
نزف البكاء دموع عينك فاستعر عينا لغيـرك دمعها مـدرارُ
ولقد رأيت الزهري وكان لَمِنْ أهنأ الناس وأقربهم فإذا ذكر عنده النبي -صلى الله عليه وسلم- فكأنه ما عرفك ولا عرفته.
ولقد كنت آتي صفوان بن سليم، وكان من المتعبدين المجتهدين فإذا ذكر النبي -صلى الله عليه وسلم- بكى، فلا يزال يبكي حتى يقوم الناس عنه ويتركوه » [18].

وقال عمرو بن ميمون: « اختلفت إلي ابن مسعود سنة فما سمعته يقول: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، إلا أنه حدَّث يوماً فجرى على لسانه: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، ثم علاه كربٌ، حتى رأيت العرق يتحدر عن جبهته، ثم قال: هكذا إن شاء الله، أو فوق ذا، أو ما دون ذا، ثم انتفخت أوداجه، وتربَّد وجهه وتغرغرت عيناه » [19].

وبلغ معاوية أن كابس بن ربيعة يشبه برسول الله -صلى الله عليه وسلم-، فلما دخل عليه من باب الدار قام عن سريره وتلقاه وقبّل بين عينيه، وأقطعه المِرغاب، لشبهه صورة رسول الله -صلى الله عليه وسلم- [20].

وإني سائل بعد تلك الصور المتحدثة: أين نحن من سيرتهم؟ وأين حالنا من حالهم؟ وما أثر الحب عندنا؟ وما أثره عندهم؟ بل وما صدق ما ندَّعي؟ وما صدق ما لم يدَّعوه؟ وأين حقيقة ما ندَّعي؟ وما دلائل المحبة عندهم؟

لقد قام في قلوبهم ما قصرت هممنا عن أن تقوم بأقله، وأحيوا في شعورهم ما ماتت مشاعرنا دونه، وتعلقت أبصارهم فيما وراء الطرف، في حين لم تتجاوز أبصارنا أطرافنا، ألا رجل لم تقعد به همته ولم يتأخر به عمله ؟ ! ألا صادق يترجم المحبة قولاً وعملاً وغيرةً ؟ ! ألا فارس لا يرجع إلى بإحدى الحسنيين؟!

أيها المحبون: لقد تباعد بنا الزمن، واستنسرت الفتن، واشتغل الأكثرون بالحطام من المهن، غاب عنا الحب وإن ادعيناه، ونسينا الواجبات فكانت من أحاديث الذكريات، نتحدث عن السُّنة النبوية والهَدي النبوي لكن لا ترى جاداً في الاتباع، ولا صادقاً في الكلام -إلا قليلاً-:
وكلٌّ يدعى وصلاً بليلى وليلى لا تُقر لهم بذاكا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
احمد سمير المهدى

احمد سمير المهدى


عدد الرسائل : 1554

دمعة علي حب النبي صلي الله علية وسلم Empty
مُساهمةموضوع: رد: دمعة علي حب النبي صلي الله علية وسلم   دمعة علي حب النبي صلي الله علية وسلم Icon_minitime1الخميس 6 نوفمبر - 9:42:13

جزاك الله خيرا وجعله في ميزان حسناتك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://moslemalmasry.own0.com/index.htm
جنة الله

جنة الله


عدد الرسائل : 1057

دمعة علي حب النبي صلي الله علية وسلم Empty
مُساهمةموضوع: رد: دمعة علي حب النبي صلي الله علية وسلم   دمعة علي حب النبي صلي الله علية وسلم Icon_minitime1الإثنين 30 مارس - 22:00:17

رَبِّ اغْفِرْ لِى وَتُبْ عَلَىَّ إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيم
جزاك الله خيرا علي الاهتمام بنا وبموضوعاتنا
دمتم ودام ممشاك وتبوئة من الجنة مقعدا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
دمعة علي حب النبي صلي الله علية وسلم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
رياض الصالحين والاحبه فى الله  :: نصره خير الخلق :: نصره رسول الله-
انتقل الى: