ALZAHRAALMOSLMA
عدد الرسائل : 1368
| موضوع: نور رسولنا صلى الله عليه وسلم في الآفاق , ، الأحد 15 مارس - 21:50:19 | |
| 1-هتلر فى كتاب كفاحى: (( من النادر جدا أن يكون واضع النظريات قائدا فى نفس الوقت لكن الصفتين اجتمعتا فى محمد كقائد اجتماعى وعسكرى )) 2-جب فى كتاب المحمدية : (( محمد أول من رفع شأن المرأة اجتماعيا وشرعيا فهى ترث وتشهد وتشترى وتبيع وتمتلك، وكلها حقوق كانت محرومة منها قبل الإسلام )) 3-جون أوستون فى مقال بعنوان محمد نبى الله: (( "الصادق الأمين" صفة جوهرية فى محمد )) 4-مهاتما غاندي : (( "أردت أن أعرف صفات الرجل الذي يملك بدون نزاع قلوب ملايين البشر.. لقد أصبحت مقتنعا كل الاقتناع أن السيف لم يكن الوسيلة التي من خلالها اكتسب الإسلام مكانته، بل كان ذلك من خلال بساطة الرسول مع دقته وصدقه في الوعود، وتفانيه وإخلاصه لأصدقائه وأتباعه، وشجاعته مع ثقته المطلقة في ربه وفي رسالته. هذه الصفات هي التي مهدت الطريق، وتخطت المصاعب وليس السيف. بعد انتهائي من قراءة الجزء الثاني من حياة الرسول وجدت نفسي أسفا لعدم وجود المزيد للتعرف أكثر على حياته العظيمة" )) 5-مونتجومري :من كتاب "محمد في مكة" (( إن استعداد هذا الرجل لتحمل الاضطهاد من أجل معتقداته، والطبيعة الأخلاقية السامية لمن آمنوا به واتبعوه واعتبروه سيدا وقائدا لهم، إلى جانب عظمة إنجازاته المطلقة، كل ذلك يدل على العدالة والنزاهة المتأصلة في شخصه. فافتراض أن محمدا مدع افتراض يثير مشاكل أكثر ولا يحلها. بل إنه لا توجد شخصية من عظماء التاريخ الغربيين لم تنل التقدير اللائق بها مثل ما فعل بمحمد )) 6-سانت هيلر :قال في كتابه الشرقيون وعقائدهم : (( كان محمد رئيساً للدولة وساهراً على حياة الشعب وحريته، وكان يعاقب الأشخاص الذين يجترحون الجنايات حسب أحوال زمانه وأحوال تلك الجماعات الوحشية التي كان يعيش النبي بين ظهرانيها، فكان النبي داعياً إلى ديانة الإله الواحد وكان في دعوته هذه لطيفاً ورحيماً حتى مع أعدائه، وإن في شخصيته صفتين هما من أجلّ الصفات التي تحملها النفس البشرية وهما العدالة والرحمة )) 7- "كارليل" : (( "لقد اصبح من أكبر العار على كل فرد ممدن في هذا العصر أن يصغي إلى ما يظهر من أن دين الإسلام كذب وأن محمدا خداع مزور، وآن لنا ان نحارب ما يشاع من مثل هذه الأقوال السخيفة المخجلة، فإن الرسالة التي أداها ذلك الرسول ما زالت السراج المنير مدة اثني عشر قرنا لنحو مائتي مليون من الناس أمثالنا، خلقهم الله الذي خلقنا، أكان أحدهم يظن أن هذه الرسالة التي عاش بها ومات عليها هذه الملايين الفائتة الحصر أكذوبة وأخدوعة؟؟!! )) 8- الفرنسي لامرتين يقول: (( "إذا كانت الضوابط التي نقيس بها عبقرية الإنسان هي سمو الغاية والنتائج المذهلة لذلك رغم قلة الوسيلة، فمن ذا الذي يجرؤ أن يقارن أيا من عظماء التاريخ الحديث بالنبي محمد (صلى الله عليه وسلم) في عبقريته؟ فهؤلاء المشاهير قد صنعوا الأسلحة وسنوا القوانين وأقاموا الإمبراطوريات. فلم يجنوا إلا أمجادا بالية لم تلبث أن تحطمت بين ظهرانَيْهم. لكن هذا الرجل (محمدا (صلى الله عليه وسلم)) لم يقد الجيوش ويسن التشريعات ويقم الإمبراطوريات ويحكم الشعوب ويروض الحكام فقط، وإنما قاد الملايين من الناس فيما كان يعد ثلث العالم حينئذ". ثم يعود فيقول" هذا هو محمد (صلى الله عليه وسلم) الفيلسوف، الخطيب، النبي، المشرع، المحارب، قاهر الأهواء، مؤسس المذاهب الفكرية التي تدعو إلى عبادة حقة، بلا أنصاب ولا أزلام. هو المؤسس لعشرين إمبراطورية في الأرض، وإمبراطورية روحانية واحدة. هذا هو محمد (صلى الله عليه وسلم). بالنظر لكل مقاييس العظمة البشرية، أود أن أتساءل: هل هناك من هو أعظم من النبي محمد (صلى الله عليه وسلم )) 9-أما أديب الأمة الروسية والذي كان يرى بأم عينيه الظلم في شعبه؛ ما استطاع أن يمنع نفسه من أن يقول في حق الرسول محمد هذه الكلمات معبرا عن دهشته من عدل النبي .. يقول تولستوي: (( " يكفي محمداً فخراً أنّه خلّص أمةً ذليلةً دمويةً من مخالب شياطين العادات الذميمة، وفتح على وجوههم طريقَ الرُّقي والتقدم، وأنّ شريعةَ محمدٍ، ستسودُ العالم لانسجامها مع العقل والحكمة" )) 10-الأمريكي مايكل هارت ألَّف كتابه الشهير"المائة" وضمَّنه مائة من أعظم الشخصيات أثرا في العالم من وجهة نظره .. ورغم أنه ليس بمسلم إلا أنه لم يجد أعظم أثرا عبر التاريخ في النفس البشرية من محمد صلى الله عليه وسلم.. وعن ذلك يقول: (("لقد اخترت محمداً، في اول هذه القائمة، ولابد أن يندهش كثيرون لهذا الاختيار ومعهم حق في ذلك، ولكن محمدا هو الإنسان الوحيد في التاريخ الذي نجح نجاحا مطلقا على المستوي الديني والدنيوي". ثم يردف بعد ذلك بقوله: " وبعد ثلاثة عشر قرنا من وفاته فإن أثر محمد ما يزال قويا متجددا" )) 11-في كتابها "حياة وتعاليم محمد" تقول آن بيزيت : (( من المستحيل لأي شخص يدرس حياة وشخصية نبي العرب ويعرف كيف عاش هذا النبي وكيف علم الناس، إلا أن يشعر بتبجيل هذا النبي ، أحد رسل الله ، ورغم أنني سوف أعرض فيما أروي لكم أشياء قد تكون مألوفة للعديد من الناس فإنني أشعر في كل مرة أعيد فيها قراءة هذه الأشياء بإعجاب وتبجيل متجددين لهذا المعلم العربي .)) 12-أما الفيلسوف البريطاني جورج برناردشو والذي كان معروفا بأسلوبه الساخر؛ حينما أراد أن يتحدث عن رسول الإسلام نطق بكل جدية: (( "إن العالم أحوج ما يكون إلى رجلٍ في تفكير محمد، هذا النبي الذي وضع دينه دائماً موضع الاحترام والإجلال فإنه أقوى دين على هضم جميع المدنيات، خالداً خلود الأبد، وإني أرى كثيراً من بني قومي قد دخلوا هذا الدين على بينة، وسيجد هذا الدين مجاله الفسيح في هذه القارة (يعني أوروبا). إنّ رجال الدين في القرون الوسطى، ونتيجةً للجهل أو التعصّب، قد رسموا لدين محمدٍ صورةً قاتمةً، لقد كانوا يعتبرونه عدوًّا للمسيحية، لكنّني اطّلعت على أمر هذا الرجل، فوجدته أعجوبةً خارقةً، وتوصلت إلى أنّه لم يكن عدوًّا للمسيحية، بل يجب أنْ يسمّى منقذ البشرية، وفي رأيي أنّه لو تولّى أمر العالم اليوم، لوفّق في حلّ مشكلاتنا بما يؤمن السلام والسعادة التي يرنو البشر إليها"))[/col [color=#00008b]13-- ويستعرض ويل دورانت تاريخ العرب في كتابه " تاريخ الحضارة الإنسانية " فيقول : (( "وإذا حكمنا على العظمة بما كان للعظيم من أثر في الناس ، قلنا أن محمداً كان أعظم عظماء التاريخ".)) ؛ ؛ ؛ وأخيراً ؛ ؛ ؛ نحن أمة محمد صلى الله عليه وسلم لاننتظر مدح أوشهادة الغرب لنبينا ويكفي قول الحق في كتابه : ((( "وإنك لعلى خلق عظيم"..)))
م مـــ ماجده ـلآك الروح | |
|
shlala2009
عدد الرسائل : 394
| موضوع: رد: نور رسولنا صلى الله عليه وسلم في الآفاق , ، الأحد 22 مارس - 1:52:43 | |
| ماشاء الله يااختى وفقك الله وجزاكى كل خير | |
|
ALZAHRAALMOSLMA
عدد الرسائل : 1368
| موضوع: رد: نور رسولنا صلى الله عليه وسلم في الآفاق , ، الأحد 22 مارس - 12:17:33 | |
| | |
|